استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، معالي الأستاذ فيصل بن معمر وأعضاء مجلس إدارة المركز، في اعقاب اختتام اجتماع الدورة العادية الثانية والعشرون لمجلس إدارة المركز الذي يضم كبار ممثلي الديانات الرئيسة في العالم.
ورحب خادم الحرمين الشريفين بأعضاء المركز، الذين يعقدون اجتماع مجلسهم الأول في الرياض، مؤكداً أهمية المركز ودوره في ترسيخ مبادئ الحوار والتعايش بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال والتسامح، ومكافحة كل أشكال التطرف والإرهاب.
وعبر أعضاء مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، عن بالغ شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده، على الدعم الذي تقدمه المملكة للمركز مع الدول الأعضاء الآخرين، وجهود المملكة الرامية لترسيخ قيم التسامح والتعايش وبناء السلام العالمي.
وفي غضون ذلك ناقشت الدورة الثانية والعشرين لمجلس ادارة المركز التي انعقدت على مدار الأسبوع، في الرياض، برئاسة صاحب النيافة المطران إيمانويل، متروبوليت فرنسا، استراتيجية المركز لعام 2020 وما بعده، فضلاً عن قضايا تتعلق بتوسيع برامج المركز العالمية، وتعزيز دور المجلس الاستشاري متعدد الأديان التابع لـلمركز.
وأعرب الأمين العام للمركز عن عميق امتنانه للمملكة العربية السعودية لاستضافتها اجتماع مجلس الإدارة في ظل هذه الفترة الهامة من مسيرة التطور التي يشهدها المركز.
تجدر الإشارة إلى أن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات تم تاسيسه من قبل المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضوًا مؤسسًا مراقبًا، ويتكون مجلس ادارته من قيادات دينيه من المسلمين والمسيحين واليهود والبوذيين والهندوس.
ورحب خادم الحرمين الشريفين بأعضاء المركز، الذين يعقدون اجتماع مجلسهم الأول في الرياض، مؤكداً أهمية المركز ودوره في ترسيخ مبادئ الحوار والتعايش بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال والتسامح، ومكافحة كل أشكال التطرف والإرهاب.
وعبر أعضاء مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، عن بالغ شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده، على الدعم الذي تقدمه المملكة للمركز مع الدول الأعضاء الآخرين، وجهود المملكة الرامية لترسيخ قيم التسامح والتعايش وبناء السلام العالمي.
وفي غضون ذلك ناقشت الدورة الثانية والعشرين لمجلس ادارة المركز التي انعقدت على مدار الأسبوع، في الرياض، برئاسة صاحب النيافة المطران إيمانويل، متروبوليت فرنسا، استراتيجية المركز لعام 2020 وما بعده، فضلاً عن قضايا تتعلق بتوسيع برامج المركز العالمية، وتعزيز دور المجلس الاستشاري متعدد الأديان التابع لـلمركز.
وأعرب الأمين العام للمركز عن عميق امتنانه للمملكة العربية السعودية لاستضافتها اجتماع مجلس الإدارة في ظل هذه الفترة الهامة من مسيرة التطور التي يشهدها المركز.
تجدر الإشارة إلى أن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات تم تاسيسه من قبل المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضوًا مؤسسًا مراقبًا، ويتكون مجلس ادارته من قيادات دينيه من المسلمين والمسيحين واليهود والبوذيين والهندوس.
20-2-2020
إرسال تعليق