تخوفت مصادر سياسية ودستورية، لـ"اللواء"، من أن يُشكّل منحى التشريع في ظلّ حكومة تصريف الأعمال، انقلاباً على الطائف، وشكلاً من أشكال التعايش مع المأزق السياسي، أو مأزق تأليف الحكومة، في ظل تسابق غير مألوف على الحصص والحقائب، استناداً إلى حسابات، يزعم أغلب المتنافسين انها تستند إلى نتائج الانتخابات النيابية".
وتخوفت الأوساط المعنية بالتأليف من الكلام الذي صدر على لسان الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله، وجاء فيه: "بحسب معطياتي، هناك غباشة بشأن التشكيل الحكومي، فلا شيء سيظهر لا في القريب، ولا في البعيد"، داعياً إلى الحفاظ على الحوار، مستدركاً أن "الحكومة ستشكل ولا أحد يُمكن إلغاء الآخر".
وتخوفت الأوساط المعنية بالتأليف من الكلام الذي صدر على لسان الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله، وجاء فيه: "بحسب معطياتي، هناك غباشة بشأن التشكيل الحكومي، فلا شيء سيظهر لا في القريب، ولا في البعيد"، داعياً إلى الحفاظ على الحوار، مستدركاً أن "الحكومة ستشكل ولا أحد يُمكن إلغاء الآخر".
"الأخبار" - 20 أيلول 2018
إرسال تعليق