
وأبدت مصادر مطّلعة على الوساطة،
لـ"الجمهورية"، خشيتَها من أن يكون التوافق السياسي وخصوصاً على خط بعبدا ـ
عين التينة قد انتهى. وتوقّعت أزمةً مفتوحة يُنتظر أن تلقيَ بثِقلها على
كلّ الملفات السياسية.
وإذ أبقَت على بصيص أملٍ يُمكن أن يُبنى عليه بعد عيد رأس السنة، اعتبَرت أنه "بات من الصعب إزالة التراكمات والتشنّجات في العلاقة بين الطرفين".
وذكرت إنّ "القريبين من رئيس الجمهورية يؤكّدون إنّ المرسوم بدأ تنفيذه، وأنّ تنفيذه لا يحتاج الى النشر في الجريدة الرسمية، أمّا المترتّبات المالية فسيَحصل الضبّاط عليها عاجلاً ام آجلاً، فما يهمّهم في الأساس هو الترقية".
وإذ أبقَت على بصيص أملٍ يُمكن أن يُبنى عليه بعد عيد رأس السنة، اعتبَرت أنه "بات من الصعب إزالة التراكمات والتشنّجات في العلاقة بين الطرفين".
وذكرت إنّ "القريبين من رئيس الجمهورية يؤكّدون إنّ المرسوم بدأ تنفيذه، وأنّ تنفيذه لا يحتاج الى النشر في الجريدة الرسمية، أمّا المترتّبات المالية فسيَحصل الضبّاط عليها عاجلاً ام آجلاً، فما يهمّهم في الأساس هو الترقية".
"الجمهورية" - 27 كانون الأول 2017
إرسال تعليق