شدد "لقاء الجمهورية"، خلال اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس ميشال سليمان، على "ضرورة حصر الرد على أي اعتداء اسرائيلي بيد الدولة اللبنانية وعدم التسليم بأخذ "حزب الله" القرار بالرد وقيادة المسار"، مؤكدا ان "الجيش اللبناني يمتلك الخبرات الكافية لخوض "حرب المسيرات" ويمكنه الاستعانة مرحليا بقدرات "حزب الله" عند الحاجة".
وإذ نوه اللقاء بدعوة الكتل النيابية إلى الحوار، شدد على "ضرورة المعالجة السياسية للوصول إلى الحلحلة الاقتصادية"، آملا "أن يبدأ الحوار بالسياسة العامة وهي القاعدة الأساسية للمعالجة الاقتصادية، كذلك بمناقشة الاستراتيجية الدفاعية والاجراءات الآيلة لتطبيق "النأي بالنفس".
وشدد على "ضرورة رفض انتهاك اسرائيل لسيادة لبنان، وترك الجيش اللبناني يقوم بواجبه توازيا مع الجهود الدبلوماسية الحميدة لعدم السماح لأن يكون لبنان ملعبا للحروب في فترة دقيقة تتحاور فيها إيران مع أميركا".
ودعا "لقاء الجمهورية" قيادة "حزب الله" الى "التعاطي مع الدولة اللبنانية كمثل التعاطي مع الدولة السورية في ما يتعلق بالشأن السيادي، وحصر حق الرد بيد القيادة اللبنانية بدلا من استباق كل الاستراتيجيات الدفاعية والذهاب بعيدا لتثبيت معادلات غير دستورية ترخي بتبعاتها السلبية على أمن لبنان واقتصاده المتدني ونموه، وتفشل الحوارات المرتقبة".
وإذ نوه اللقاء بدعوة الكتل النيابية إلى الحوار، شدد على "ضرورة المعالجة السياسية للوصول إلى الحلحلة الاقتصادية"، آملا "أن يبدأ الحوار بالسياسة العامة وهي القاعدة الأساسية للمعالجة الاقتصادية، كذلك بمناقشة الاستراتيجية الدفاعية والاجراءات الآيلة لتطبيق "النأي بالنفس".
وشدد على "ضرورة رفض انتهاك اسرائيل لسيادة لبنان، وترك الجيش اللبناني يقوم بواجبه توازيا مع الجهود الدبلوماسية الحميدة لعدم السماح لأن يكون لبنان ملعبا للحروب في فترة دقيقة تتحاور فيها إيران مع أميركا".
ودعا "لقاء الجمهورية" قيادة "حزب الله" الى "التعاطي مع الدولة اللبنانية كمثل التعاطي مع الدولة السورية في ما يتعلق بالشأن السيادي، وحصر حق الرد بيد القيادة اللبنانية بدلا من استباق كل الاستراتيجيات الدفاعية والذهاب بعيدا لتثبيت معادلات غير دستورية ترخي بتبعاتها السلبية على أمن لبنان واقتصاده المتدني ونموه، وتفشل الحوارات المرتقبة".
الخميس - 29 اب 2019
إرسال تعليق