![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjM-VHfAAWZckgY4sT-V9SYTR5IuOsIT68-M9m3GVjdLVFgmL10Dz9x0SrZAMf7nVsYGIMN2_YU8U3n1cZhohkTmdOH8-2gFeKRXnM0jbZ9ZpfCt518IfWBYUFN-_m9iJl4T5OeFZaNiF4/s400/lf-logo-large.jpg)
وذكرت المصادر أنها "ممثلة في الحكومة الحالية بـ4 وزراء ومن ضمنهم نائب رئيس حكومة، فيما حجمها النيابي كان 8 نواب، وكتلتها النيابية اليوم تضم ١٥ نائباً، فضلاً عن حيثية تمثيلية واسعة، كذلك لا يمكن تجاهل دورها السياسي الطليعي في إنتاج التسوية الحالية. وبالتالي، يجب ان يجسِّد تمثيل "القوات" داخل الحكومة كل ما ذكر من عوامل واعتبارات وطنية وسياسية ونيابية وتمثيلية".
وأشارت المصادر الى أنّ "لقاء الرئيس ميشال عون ورئيس الحكومة المكلف سعد الحريري ولّد دينامية تأليف معطوفة على دينامية ناتجة عن الاتفاق الأميركي-الروسي بإعادة النازحين السوريين، ما وضع البلاد أمام خيارين: إمّا الاستفادة من الدينامية المحلية والدولية من أجل الدفع نحو تأليف الحكومة التي تتطلب تدخلاً حاسماً من الرئيس عون لتجاوز العقد الموجودة وهي محلية بامتياز، وإمّا تفويت هذه الفرصة واستمرار الفراغ الحكومي حتى إشعار آخر".
"الجمهورية" - 30 تموز 2018
إرسال تعليق