
وأضاف المدقق الدولي بحسابات مؤتمرات باريس من اجل لبنان، قائلاً: "لقد زودنا الحكومة اللبنانية منذ العام 1999 بالتوصيات اللازمة لتقليص الدين العام، مقارنة بالبلدان الأخرى، لكن عبثا"، وقال: "ما من وصف افضل لهذا الوضع من "الوضع السرطاني" لقد عملت في تنزانيا وبتسوانا ونيجيريا، وساحل العاج، بالإضافة الى 25 دولة افريقية اخرى، واكتشفت ان الدولة الوحيدة التي تقارب حالة لبنان كانت بتسوانا، وإلى درجة أقل "زيمبابوي" على الرغم من القدرات الفكرية والثقافية الموجودة في لبنان اليوم، وختم معتذرا لصراحته".
"الأنباء الكويتية" - 9 نيسان 2018
إرسال تعليق