
أضاف الخازن: "نهيب بمقام الرئاسة وبفخامة الرئيس الذي يعتبره الدستور اللبناني رمزاً لوحدة الوطن أن يكون طرفاً انتخابياً وهو الذي اختار "بيّ الكلّ" عنواناً لعهده وليس حليفاً أو خصماً أو طرفاً".
وختم الخازن قائلاً إن "الإحتكام الأول والأخير هو للناس التائقين للخروج من عنق الزجاجة نحو رحاب دولة القانون والمؤسسات الحقيقية التي تساوي بين المواطنين وتكون على قدر طموح الأجيال المقبلة التائية الى خروج البلد من حالة الفساد المستشري والصفقات التي باتت تطال معظم قطاعات الدولة".
17 شباط 2018
إرسال تعليق