
وأشارت المصادر إلى أن "ممثلي المجتمعين العربي والدولي كان يهمهم سماع التزام لبنان سياسة النأي بالنفس من رئيسه، لكي يطمئنوا أكثر إلى تجنيب لبنان نفسه التدخل في الشؤون العربية، كما هي حال "حزب الله" مع السعودية ودول خليجية، الأمر الذي يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة عن تجاهل الرئيس عون لسياسة النأي بالنفس".
"الجمهورية" - 17 كانون الثاني 2018
إرسال تعليق