
وثمة معطيات تشير الى الاتصالات البعيدة عن الاعلام بين بعبدا والضاحية الجنوبية إن لم يكن من اجل الوزير السني السادس الذي يفترض ان يكون من حصة رئيس الجمهورية عملا بالعرف المختلق، فلحماية التفاهم القائم بين الطرفين من السقوط كما سقط "تفاهم معراب" مع حزب "القوات اللبنانية" عدا بعض جوانبه المرتبطة بالمصالحة.
"الأنباء الكويتية" - 5 تشرين الثاني 2018
إرسال تعليق