0
أفادت أوساط سياسية، لـ"الأنباء"، أنّ "وزارة شؤون النازحين ستكون هذه المرة من حصة رئيس الجمهورية لتفتح الباب أمام رفع مستوى الاتصال بين الحكومتين اللبنانية والسورية ليصبح سياسياً بعدما كان "أمنياً" عبر اللواء عباس ابراهيم. وتشترط دمشق مثل هذا الأمر للتنسيق في ملف النازحين".


وتقول معلومات إن "اتصالات جرت في الآونة الأخيرة بين وزير المصالحة السورية علي حيدر واللواء عباس ابراهيم، وستكون نتيجتها عودة دفعة جديدة من النازحين تعد بالآلاف الى مناطق آمنة".

"الأنباء الكويتية" - 29 أيار 2018

إرسال تعليق

 
Top