
فبعد تثبيت اللوائح والأسماء، بدأ القصف السياسي بين اللوائح المتنافسة في الدائرة الواحدة، أو داخل كل لائحة بين الحلفاء، حيث ينهش "الصوت التفضيلي الواحد" الذي لحظه القانون، من لحم الحلفاء في اللائحة الواحدة، تحضيراً للمعركة الحاسمة.
"الأنباء الكويتية" - 29 آذار 2018
إرسال تعليق