
بعد الانجيل المقدس، ألقى الراعي عظة بعنوان: "سمي يسوع، كما سماه الملاك قبل أن يحبل به" (لو2: 12) ، أكّد فيها أن "المسيح بفعل الخلاص يجمعنا في واحد، لكي نبني الوحدة بين الناس، في العائلة والكنيسة والمجتمع والدولة. فالنزاعات والخلافات، مهما كان نوعها وأسبابها، إنما تناقض الهوية المسيحية ورسالتها، إذا ما استمرت، من دون أية محاولة لحلها، أو إذا أججت نارها".
1 كانون الثاني 2018
إرسال تعليق