قالت مصادر متابعة إن "حزب "القوات" بدأ يتحضر للخيارات كافة، بما فيها احتمال طلاقه مع "المستقبل".
وكشفت لـ"الأنباء" عن إحياء التواصل على أعلى المستويات بينه وبين حزب "الكتائب" والمستقلين المسيحيين، وإن كان لا شيء معلناً حتى الساعة، وإن عنوانه الأول البحث في كل الاحتمالات في شأن التحالفات الانتخابية.
وعُلم أن "القوات اللبنانية" بدأت تفكر جدياً في سياسة إدارة الظهر أو قطع الأمل من التحالف مع "التيار الوطني الحر" و"المستقبل"، وأن هذا يعني في حال بقيت العلاقة متأزمة معهما أنها متجهة لتشكيل لوائح منافسة في كل الدوائر.
وحسب المصادر، فإن "هذا التوجه ليس محسوماً ما دام أن الاتصالات لم تنقطع كلياً ولا تزال هناك إمكانية لتحسين الأجواء مع كل من الطرفين".
وفي حال فشلت محاولات إعادة تطبيع العلاقة بين "القوات" وكل من "المستقبل" و"التيار الوطني الحر"، فإن معارك حامية ستشهدها معظم الدوائر ذات الغالبية المسيحية.
وكشفت لـ"الأنباء" عن إحياء التواصل على أعلى المستويات بينه وبين حزب "الكتائب" والمستقلين المسيحيين، وإن كان لا شيء معلناً حتى الساعة، وإن عنوانه الأول البحث في كل الاحتمالات في شأن التحالفات الانتخابية.
وعُلم أن "القوات اللبنانية" بدأت تفكر جدياً في سياسة إدارة الظهر أو قطع الأمل من التحالف مع "التيار الوطني الحر" و"المستقبل"، وأن هذا يعني في حال بقيت العلاقة متأزمة معهما أنها متجهة لتشكيل لوائح منافسة في كل الدوائر.
وحسب المصادر، فإن "هذا التوجه ليس محسوماً ما دام أن الاتصالات لم تنقطع كلياً ولا تزال هناك إمكانية لتحسين الأجواء مع كل من الطرفين".
وفي حال فشلت محاولات إعادة تطبيع العلاقة بين "القوات" وكل من "المستقبل" و"التيار الوطني الحر"، فإن معارك حامية ستشهدها معظم الدوائر ذات الغالبية المسيحية.
"الأنباء الكويتية" - 27 كانون الأول 2017
إرسال تعليق