
وحركةُ رئيس الحزب العربية والدولية في هذه المرحلة تُركّز على الحفاظ على الحدّ الأدنى من أحزمة الأمان التي يحتاج إليها لبنان لمواجهة المخاطر التي يجتازها".
وأكّد حِرص الجميّل على "إسماع المجتمعَين العربي والدولي في هذه الظروف، صوتَ العقل والمنطق المتمثّل في قراءةٍ رصينة للمصلحة اللبنانية في الحفاظ على الحياد وعلى علاقات وثيقة بالدول العربية، في وقتٍ تعلو المزايدات وتزداد التحديات التي تنعكس سلباً على الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي والاجتماعي".
"الجمهورية" - 21 تشرين الثاني 2017
إرسال تعليق