
يحصل ذلك في وقت يزداد الفتور والتباعد بين إرسلان وجنبلاط، بعدما تأكد أن أرسلان لن يكون على لائحة جنبلاط في دائرة عاليه - الشوف، وإنما سيكون متحالفاً مع التيار الوطني الحر. وهذا الفتور ترسخ بعد زيارة تيمور جنبلاط الى دارة أرسلان في خلدة، وقرار النائب أكرم شهيّب بنقل نشاطه الخدماتي والشعبي من عاليه الى الشويفات عرين أرسلان.
"الأنباء الكويتية" - 17 تشرين الأول 2017
إرسال تعليق