أعلنت المديرية العامة للامن العام في بيان انه في إطار متابعتها لنشاطات الجماعات الإرهابية ورصد خلاياها النائمة في لبنان، وبناء لإشارة النيابة العامة المختصة أوقفت المديرية العامة للأمن العام السوري (ل.ص.ع) تولد 1999 لانتمائه إلى تنظيم داعش الإرهابي.
بالتحقيق معه اعترف بما نسب اليه وبأنه نشأ وترعرع في منطقة الرقة السورية حيث حمل أفكار تنظيم داعش الارهابي من خلال الشيخ أبو هاجر المصري (مسؤول تجنيد الشبان لصالح تنظيم داعش أو ما يعرف بأشبال الخلافة) الذي زكاه لدى أمير الرقة المدعو أبو جعفر التونسي وقدم صاحب العلاقة البيعة للتنظيم المذكور أعلاه.
على ضوء ذلك خضع لدورة شرعية وعسكرية، وتلقى تدريبات على القتال بالسلاح الأبيض وإستعمال الأسلحة الحربية وتصنيع العبوات الناسفة، ثم سجل إسمه كإنتحاري وخضع لدورة إعداد إنغماسي.
بعد الانتهاء من مرحلة الإعداد البدني والنفسي كلفه أبو هاجر المذكور آنفا بالانتقال الى الأراضي اللبنانية والتوجه الى مخيم عين الحلوة والإلتحاق بمجموعة الإرهابي بلال بدر تمهيدا لتجهيزه لتنفيذ عملية إنتحارية على أن يحدد الهدف بلال بدر نفسه.
قام صاحب العلاقة بمسح كافة الصور والبيانات والأرقام عن هاتفه الخليوي، ودخل الأراضي اللبنانية بصورة غير شرعية بمساعدة أحد المهربين، واستقر مؤقتا في مدينة بيروت تمهيدا للانتقال إلى مخيم عين الحلوة إلا أن توقيفه حال دون تنفيذ مخططه.
بعد انتهاء التحقيق معه أحيل إلى القضاء المختص.
بالتحقيق معه اعترف بما نسب اليه وبأنه نشأ وترعرع في منطقة الرقة السورية حيث حمل أفكار تنظيم داعش الارهابي من خلال الشيخ أبو هاجر المصري (مسؤول تجنيد الشبان لصالح تنظيم داعش أو ما يعرف بأشبال الخلافة) الذي زكاه لدى أمير الرقة المدعو أبو جعفر التونسي وقدم صاحب العلاقة البيعة للتنظيم المذكور أعلاه.
على ضوء ذلك خضع لدورة شرعية وعسكرية، وتلقى تدريبات على القتال بالسلاح الأبيض وإستعمال الأسلحة الحربية وتصنيع العبوات الناسفة، ثم سجل إسمه كإنتحاري وخضع لدورة إعداد إنغماسي.
بعد الانتهاء من مرحلة الإعداد البدني والنفسي كلفه أبو هاجر المذكور آنفا بالانتقال الى الأراضي اللبنانية والتوجه الى مخيم عين الحلوة والإلتحاق بمجموعة الإرهابي بلال بدر تمهيدا لتجهيزه لتنفيذ عملية إنتحارية على أن يحدد الهدف بلال بدر نفسه.
قام صاحب العلاقة بمسح كافة الصور والبيانات والأرقام عن هاتفه الخليوي، ودخل الأراضي اللبنانية بصورة غير شرعية بمساعدة أحد المهربين، واستقر مؤقتا في مدينة بيروت تمهيدا للانتقال إلى مخيم عين الحلوة إلا أن توقيفه حال دون تنفيذ مخططه.
بعد انتهاء التحقيق معه أحيل إلى القضاء المختص.
7 آب 2017
إرسال تعليق