أعلن وزير الداخليّة والبلديّات نهاد المشنوق، انّه "ليس مقتنعاً بالنصر الذي حصل في عرسال"، مشيراً الى انّه لفته شكر الاسد وايران من بين المواقف التي صدرت.
وقال المشنوق خلال حديث تلفزيوني: "أخطأت حين قلت إن الأرض في جرود عرسال متنازع عليها، فالحدود مرسّمة كلّها باستثناء مزارع شبعا"، مضيفاً: "الطريقة الوحيدة لجمع اللبنانيين على موقف موحّد بالنسبة لسلاح "حزب الله" هي العودة الى الاستراتيجيّة الدفاعيّة".
وأضاف: "يجب أن يعرف الشعب اللبناني ان الطبقة السياسيّة لم تعط الجيش الضوء الاخضر لخوض المعركة وحيداً في جرود عرسال"، لافتاً الى انّ "الجيش كان قادراً على خوض معركة عرسال، لكن لم يأخذ موافقة القيادة السياسيّة".
ورأى المشنوق أنّ "هناك انقسام بين اللبنانيين حول مشاركة "حزب الله" في معركة جرود عرسال"، موضحاً انّه قد نكون امام حصار سياسي واقتصادي عربي وغربي كبير على لبنان بسبب "حزب الله".
واعتبر أنّه يجب أن ننظّم عودة النازحين السوريين إلى المناطق الآمنة في سوريا وفق تعريف الأمم المتّحدة.
وأوضح، في موضوع الإنتخابات، أنه "ليس متحمّساً للبطاقة الممغنطة، بل يُفضّل تطوير بطاقة الهويّة إلى بيومتريّة، لتُصبح مثل جواز السفر وتستعمل لكلّ شيء وليس فقط للانتخابات".
وقال المشنوق خلال حديث تلفزيوني: "أخطأت حين قلت إن الأرض في جرود عرسال متنازع عليها، فالحدود مرسّمة كلّها باستثناء مزارع شبعا"، مضيفاً: "الطريقة الوحيدة لجمع اللبنانيين على موقف موحّد بالنسبة لسلاح "حزب الله" هي العودة الى الاستراتيجيّة الدفاعيّة".
وأضاف: "يجب أن يعرف الشعب اللبناني ان الطبقة السياسيّة لم تعط الجيش الضوء الاخضر لخوض المعركة وحيداً في جرود عرسال"، لافتاً الى انّ "الجيش كان قادراً على خوض معركة عرسال، لكن لم يأخذ موافقة القيادة السياسيّة".
ورأى المشنوق أنّ "هناك انقسام بين اللبنانيين حول مشاركة "حزب الله" في معركة جرود عرسال"، موضحاً انّه قد نكون امام حصار سياسي واقتصادي عربي وغربي كبير على لبنان بسبب "حزب الله".
واعتبر أنّه يجب أن ننظّم عودة النازحين السوريين إلى المناطق الآمنة في سوريا وفق تعريف الأمم المتّحدة.
وأوضح، في موضوع الإنتخابات، أنه "ليس متحمّساً للبطاقة الممغنطة، بل يُفضّل تطوير بطاقة الهويّة إلى بيومتريّة، لتُصبح مثل جواز السفر وتستعمل لكلّ شيء وليس فقط للانتخابات".
4 آب 2017
إرسال تعليق