0
ظاهرة الحبيس شربل بداية لا تعرف النهاية...

بعد أن كان قد أُقفِلَ قبر القدِّيس شربل، وخُتم بالشّمع الأحمر سنة 1927، من قِبَل لجنة التحقيق المكلّفة من قبل السيد البطريرك، فُتِحَ مجددًا في 22 نيسان سنة 1950، فانفتحت أبواب السماء، وفاضت نِعَمُ الله الروحيَّة مُجسِّدةً عجائب الله في قديسيه. 

"إن أحبني أحد يحفظ كلمتي وأبي يحبّه وإليه نأتي وعنده نجعل مَقامنا" (يو 14/23).
أحبّ الأب شربل يسوع حبًّا جمًّا من كلّ قلبه، وفكره، وعقله، وقوّته، حتى الاستغراق في جماله الإلهي.

22 نيسان 1950، ذاك اليوم، كان فاتحة العجائب. إنّهُ زمن الله على أرضنا، بعجائبِ صفيِّه القدِّيس شربل... اليوم ٢٢ نيسان ٢٠١٧ ليش ما في كنيسة أو مزار مهم على إسم مار شربل بالسويد تُوضع فيها ذخائر القديس تكون بركة لكل يلي بيعرفه وما بيعرفه؟؟؟؟
حدا يبلّش من شي محل...ومار شربل بيكفي الباقي!

السويد بحاجة لمار شربل والسويديين لازم يتعرفوا عليه واللبنانيين بحاجة للحياة يلي بعدها عم تنضح من دمه! 

يلي بيوافقني الرأي بيعرف شو لازم يعمل ومار شربل بيلهمو.

إجا الربيع وداب التلج بالسويد ...بس مار شربل لازم يبقى!

شربل شمعون - 22 نيسان 2017 

إنضموا إلى صفحة "ليب تايم" على فايسبوك 

إرسال تعليق

 
Top