0
الديار: لاحظ مصدر سياسي ان اثنين من السياسيين المحسوبـين على الرئيس ميـشال سليمان، واللذين كانا من وزرائه في الحكومات السابقة، غابا عن «لقاء الجمـهوريـة» الذي أعلنه سليمان، علماً أن أحدهما بـات يغرّد خـارج السـرب «السليمـاني» منـذ فـترة، في حـين أن الطموح الرئاسي للثـاني فـرض عليـه «الابتـعاد».

الديار: كان وزير الدفاع سمير مقبل قد وضع شروطا لإعطاء رخص السلاح عبر تقديم رقم القطعة ونوعها مع سجل عدلي واوراق ثبوتية ولم يبق وزير الدفاع على عهده في تنفيذ هذا الامر.

الديار: يحضر مدير عام القصر الجمهوري كل جلسة لمجلس الوزراء ويقوم بتدوين محضر لها لكنه لا يستطيع رفع المحضر الى أي جهة لأن رئيس الجمهورية غائب وغير موجود بل يتم حفظ المحاضر كي يطلع من اراد من المخوّلين على ما قامت به الحكومة السلامية اثناء الشغور الرئاسي بموقع رئاسة الجمهورية.

المستقبل: قال الرئيس ميشال سليمان خلال «لقاء الجمهورية» الأخير في دارته إن تحرك اللقاء هو من أجل التغيير أولاً ومن أجل القدرة على الإصلاح ثانياً.

اللواء: يقول أحد الذين يشاركون في اللقاء، الذي دعا اليه الرئيس ميشال سليمان، بأنّ مشاركته تندرج في سياق البحث عن إطار سياسي جديد بعد الواقع الممل الذي وصلت اليه الأحزاب المسيحية «المكربجة» مكانها، فهي باتت في حال من الرتابة المملة.
 
اللواء: يقول مقرّبون من الرئيس ميشال سليمان، بأنّ تحديد الاجتماع الثاني لـ «لقاء الجمهورية» في 7 أيار المقبل، ليس رسالة سياسية، بل تم عفوياً بسبب سفر الرئيس ميشال سليمان وارتباطات بعض المشاركين.

البلد: إستاء مرجع ديني من قلة وفاء مسؤول سابق مع المرجع الذي عينه علماً انه بنى كل "مجده" عليه.

16\4\2015

إرسال تعليق

 
Top